وتستمرُّ منذُ أربعةِ أعوامٍ أعمالُ القتلِ والخطفِ والسلب على يدِ مسلحي الجيشِ الوطنيِّ المعارضْ الذي فرَّ من مواجهةِ قواتِ الحكومةِ وهيئةِ تحريرِ الشامْ واتجهَ للانتقامِ من عائلاتٍ كردية تنفيذاً لرغبةِ أنقرة.
ولا حديثَ دَوليَّ هذهِ الأيامْ عن أكبرِ بؤرةِ انتهاكاتٍ في سوريا، رغمَ تصاعدِ التصريحاتِ حولَ محاسبةِ مرتكبي الجرائمِ في سوريا على خلفيةِ المواجهةِ بينَ روسيا والغربْ في أوكرانيا.